" عجِبْتُ:
لمن يتوكل على الله حق التوكل، ثم يكون قلقاً للمستقبل..
• عجِبْتُ:
لمن يثق في رحمة الله تمام الثقة، ثم ييأس من الفرج..
• عجِبْتُ:
لمن يوقن بحكمة الله تمام اليقين، ثم يعتب على الله في قضائه
وقدره..
• عجِبْتُ:
لمن يطمئن إلى عدالة الله تمام الاطمئنان، ثم يشكك
في نهاية الظالمين..
• عجِبْتُ:
لمن يعلم بأنه خُلق لعبادة الله وأنَّ الله قد تكفَّل برزقه، ثم يترك
العبادة ويطلب الرزق الحرام ويذل نفسه في السعي إليه..
• عجِبْتُ:
لمن أيقن بالموت، ثم هو يفرح ولم يستعد له..
• عجِبْتُ:
لمن أيقن بالنار، ثم هو يضحك..
• عجِبْتُ:
لمن أيقن بالقدر، ثم هو ينصب..
• عجِبْتُ:
لمن رأى الدنيا وتقلبها بأهلها، ثم اطمأن إليها..
• عجِبْتُ:
لمن أيقن بيوم الحساب، ثم لا يعمل له..
• عجِبْتُ:
لمن ادّعى حبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، ثم ترك سنته..
• عجِبْتُ:
لمن قرأ القرآن، ثم لم يعمل به..
• عجِبْتُ:
لمن ادّعى دخول الجنة، ثم لم يعمل لها..
• عجِبْتُ:
لمن ادعى النجاة من عذاب جهنم، ثم رمى نفسه فيها باتباع الهوى..
• عجِبْتُ:
لمن ادعى عداوة الشيطان، ثم أطاعه..
• عجِبْتُ:
لمن دفن الأموات، ثم لم يعتبر..
• عجِبْتُ:
لمن أكل نعمة الله، ثم لم يشكره عليها..
• عجِبْتُ:
لمن اشتغل بعيوب الناس، ثم أغفل عيوبه..
• عجِبْتُ:
لمن عرف الله، ثم لم يؤدي حقه..
• عجِبْتُ:
لمن يرفع يداه للدعاء، ثم يستمر على المعصية "